ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺗﻄﻐﻰ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ ﻭﺗﻬﺪﺩ ﻧﺠﺎﺣﻬﺎ ﻭﺳﻂ ﺗﻔﺎﻗﻢ ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻓﻲ ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻷﺭﺽ

ﻓﻲ ﺳﺒﺎﻕ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﻤﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻲ ﻭﻭﻗﻒ ﺍﻻﺣﺘﺒﺎﺱ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﻱ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻣﻨﻪ ﺍﻷﺭﺽ، ﺃﺭﺍﺩﺗﻬﺎ ﻛﺬﻟﻚ ﻫﻴﺌﺔ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺠﻊ ﻛﺎﻧﻜﻮﻥ ﺳﻌﻴﺎﻣﻨﻬﺎ ﻟﻠﻢ ﺷﻤﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺗﺤﺖ ﻣﻈﻠﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﺮﻗﺘﻬﻢ ﺣﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﻭﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻻﻋﻤﺎﻝ، ﻓﺄﺭﺍﺩﻫﺎ ﻣﻨﻈﻤﻮﺍ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻋﻠﻨﺎ * ﺃﻧﻘﺬﻭﺍ ﻣﻨﺎﺧﻨﺎ * ﻛﺮﺳﺎﻟﺔ ﺻﺮﻳﺤﺔ ﻭﻣﻮﺟﻬﺔ ﻟﻜﻞ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺭﺓ، ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺏ ﻷﻱ ﻭﻋﻲ ﺑﻤﺨﺎﻃﺮ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻲ ﻭﺍﻻﺣﺘﺒﺎﺱ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﻱ ﻭﻭﺳﻂ ﺍﻧﺸﻐﺎﻻﺕ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﻫﻤﻮﻡ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻃﺎﻏﻴﺔ .
ﻗﻤﺔ ﻛﺎﻧﻜﻮﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﻓﻲ 30 ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﻔﺎﺭﻁ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻭﻡ ﻓﻌﺎﻟﻴﺘﻬﺎ ﺃﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ، ﺗﺤﻀﺮﻩ ﺍﻛﺜﺮ 190 ﺩﻭﻟﺔ ﺗﺘﺼﺪﺭ ﺃﻧﺸﻐﺎﻟﺘﻬﺎﺗﻔﺎﻗﻢ ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻲ ﻭﺍﻻﺣﺘﺒﺎﺱ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﻱ ﻭﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺘﻮﺻﻞ ﺇﻟﻲ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﺇﻟﺰﺍﻣﻲ ﻟﻴﺤﻞ ﻣﺤﻞ ﺑﺮﻭﺗﻮﻛﻮﻝ ﻛﻴﻮﺗﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻨﺘﻬﻰ ﺻﻼﺣﻴﺘﻪ ﻋﺎﻡ 2012 ﻡ، ﻓﺄﺭﻭﺑﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺰﺣﻒ ﻧﺤﻮ ﻋﺼﺮ ﺟﻠﻴﺪﻱ ﺟﺪﻳﺪ ﺗﺼﻞ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﻧﺤﻮ 20- ﺩﺭﺟﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺼﻔﺮ ﻭﺗﺸﺘﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﻮﺍﺻﻒ ﺍﻟﺜﻼﺟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻴﻖ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﻞ ﻭﺍﻟﻤﻼﺣﺔ ﻭﺗﺴﺒﺐ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﺧﺴﺎﺋﺮ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﻭﻣﺎﺩﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻘﻴﺾ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻓﺎﻟﻤﺸﻬﺪ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻐﺎﻳﺮ ﺑﻞ ﻭﻋﻜﺴﻲ ﻓﺒﻌﺾ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻓﻲ ﻏﺮﺏ ﺃﺳﻴﺎ ﺗﻌﻴﺶ ﺍﻟﺠﻔﺎﻑ ﻣﻨﺬ ﻣﺎﻳﻘﺎﺭﺏ ﺃﺭﺑﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ، ﻭﺗﺸﻬﺪ ﺃﻳﻀﺎ ﺃﺭﺗﻔﺎﻉ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ ﻓﻲ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﻣﻊ ﺍﻧﺨﻔﺎﺽ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﻣﻌﺪﻻﺕ ﺗﺴﺎﻗﻂ ﺍﻷﻣﻄﺎﺭ، ﺃﻣﺎﻋﻦ ﺷﺮﻕ ﺃﺳﻴﺎ ﻓﺤﺪﺙ ﻭﻻﺣﺮﺝ ﻓﻬﻲ ﺗﻌﻴﺶ ﻋﻠﻰ ﻭﻗﻊ ﺗﺰﺍﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻜﻮﺍﺭﺙ ﺍﻟﺒﻴﺌﻴﺔ ﻭﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻬﻮﻟﺔ، ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﺍﻟﺼﺎﺭﺥ ﻭﺍﻟﺘﺒﺎﻳﻦ ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ ﻓﻲ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻄﻘﺲ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻳﺴﺘﺪﻋﻲ ﺑﻼ ﺷﻚ ﺍﻟﺘﻮﻗﻒ ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻭﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻹﻭﻟﻮﻳﺎﺕ ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﻹﺩﺭﺍﻙ ﻫﻮﻝ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ،
ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻷﺧﺮ ﻳﺮﺟﻊ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺧﺒﺮﺍﺀ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻭﺃﺳﺒﺎﺏ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺇﻟﻲ ﻃﻐﻴﺎﻥ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻭﻏﻴﺎﺏ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺻﺤﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻭﻧﻈﺎﻓﺔ ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻹﺭﺽ .
ﻭﻣﺎ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑﻠﺔ ﻓﻲ ﺭﺃﻱ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺃﻳﻀﺎ ﻫﻮ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺘﻠﻮﺙ ﺍﻟﺒﻴﺌﻲ ﻭﻧﺴﺒﺔ ﺍﻧﺒﻌﺎﺛﺎﺕ ﺍﻟﻐﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﻴﻨﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺯﺍﺩﺕ ﻣﻦ ﺣﺪﺕ ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻴﺔ ﻭﺗﺘﺼﺪﺭ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﻭﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺗﻠﻴﻬﻤﺎ ﺭﻭﺳﻴﺎ ﻭﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻬﻨﺪ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻤﺘﺴﺒﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺒﻌﺎﺛﺎﺕ ﻭﺑﺤﻮﺯﺗﻬﻢ ﺃﺭﻗﺎﻡ ﻗﻴﺎﺳﻴﺔ ﻣﺬﻫﻠﺔ،
ﻓﺒﻌﺪ ﻓﺸﻞ ﻗﻤﺔ ﻛﻮﺑﻨﻬﺎﺟﻦ ﻓﻲ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﺻﻴﺎﻏﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻭﺇﻟﺰﺍﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻟﺤﺪ ﻣﻦ ﺍﻧﺒﻌﺎﺛﺎﺕ ﺍﻟﻐﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﻴﻨﺔ، ﺍﺗﺠﻬﺖ ﺟﻬﻮﺩ ‏[ color=CC0000 ‏] ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺗﻄﻐﻰ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ ﻭﺗﻬﺪﺩ ﻧﺠﺎﺣﻬﺎ ﻭﺳﻂ ﺗﻔﺎﻗﻢ ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻓﻲ ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻷﺭﺽ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻹﻗﺎﻣﺔ ﺧﻄﻂ ﻓﺮﺩﻳﺔ ﻃﻮﻋﻴﺔ ﺑﺸﺄﻥ ﺧﻔﺾ ﺍﻻﻧﺒﻌﺎﺛﺎﺕ، ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﺪﺩ ﻳﺼﺮﺡ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﺑﺮﺍﻙ ﺃﻭﺑﺎﻣﺎ ﺃﻥ ﺳﻴﺎﺳﺘﻪ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺥ ﻗﺪ ﺃﺣﺒﻄﺖ ﺑﺪﺍﻋﻲ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻜﻮﻧﻐﺮﺱ ﻓﻲ ﺗﻤﺮﻳﺮ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺧﻔﺾ ﺍﻻﻧﺒﻌﺎﺛﺎﺕ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ، ﻭﻫﻨﺎ ﺗﺘﺸﺎﺑﻚ ﺍﻟﺨﻴﻮﻁ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻴﺔ ﻹﻓﺸﺎﻝ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﻧﺎﺟﺢ ﻟﻠﻤﻨﺎﺥ، ﻓﺨﺴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺃﻭﺑﺎﻣﺎ ﺃﺣﺒﻄﺖ ﻋﺰﻳﻤﺔ ﺑﻔﻌﻞ ﺗﺸﻜﻴﻚ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻹﺭﺽ .
ﻭﻭﺳﻂ ﺍﺗﻬﺎﻣﺎﺕ ﻣﺘﺰﺍﻳﺪﺓ ﻭﻣﺘﺒﺎﺩﻟﺔ ﺣﻮﻝ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻫﻲ ﻣﺸﺘﺮﻛﺔ ﻭﻋﺎﻟﻤﻴﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ، ﺗﺘﺠﻪ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻓﻲ ﻛﺎﻧﻜﻮﻥ ﻭﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺍﻟﺬﺭﻳﻊ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ، ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺏ ﺃﻱ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﺃﻭ ﺣﺘﻰ ﺇﻗﺮﺍﺭ ﺇﻟﺰﻣﻲ ﺃﻭ ﺇﺩﺭﺍﻙ ﺑﺨﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻲ ﻋﻠﻰ ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻷﺭﺽ .
ﻭﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ ﻗﻤﺔ ﻛﺎﻧﻜﻮﻥ ﺗﺸﻴﺮ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻹﺭﺽ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺃﺭﺑﻊ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻣﺌﻮﻳﺔ ﺑﺤﻠﻮﻝ ﺳﺘﻴﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻷﺳﻮﺀ ﺗﺼﻮﺭﺍ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻟﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺗﻔﻌﻴﻞ ﺍﻟﺠﻬﻮﺩ ﻭﺇﻳﺠﺎﺩ ﺻﻴﺎﻏﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﻟﻢ ﻭﺻﺎﺭﻣﺔ ﻓﻲ ﺁﻥ ﺫﺍﺗﻪ ﻗﺪ ﺗﻘﻲ ﺍﻹﺭﺽ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺎﺭ ﻭﻛﻮﺍﺭﺙ ﻣﺤﻘﻘﺔ

عن هاني سلام

شاهد أيضاً

الكذب عند الأطفال: فهم الدوافع وبناء الصدق

  بقلم : د. ريهام رواش يُعد الكذب عند الأطفال من الظواهر التي تثير قلق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.