لماذا يلجأون لها. هل مجرد تسليه. ام للشعور بالذات، فالنبحث.
وماذا بعد.،،،،، وماذا ننتظر. برعب. أصبح ليس ببعيد.
انتشار عجيب. من وقت لآخر. ألعاب وتحديات يقبل عليها معظم الأطفال والمراهقون
، وتؤدي بهم إلى الموت أو التعرض إلى إصابات خطيرة
فهل منا من فكر. لماذا يلجأون لها؟؟؟
هل لقتل الوقت والشعور بالاثاره؟؟؟
إم لتحقيق الذات؟؟؟
أم ليقولوا هاااا نحن هنا. فبعض اغفال من الأهل او المجتمع.؟؟
أم ، غير مدركين للعواقب الوخيمة لها”.؟؟؟
ومن هنا يأتي دور المجتمع حمله توعيه. بكل مؤسسات الدوله.
فبعد الاعتراضات التي جاءت بشأن هذه اللعبة وتأثيرها السيئ على عقول المراهقين ،
إلا أنها ما زالت تلقى الكثير من الشعبية
ولكن هل يجوز للدوله ان تقوم بحظر هذه الألعاب “. لا أعرف مدى امكانيه. هذا. ام لا
ومن ثم. ،الغياب الكبير لدور الأسرة وعدم قدرتها على التأثير والمتابعة والحزم يعد. عامل اساسي لانتشار متل هذه الألعاب
وعلينا أيضا. النظر.
هل كل ما يحدث بين الحين ولاخر محض صدفه. ام ” بفعل فاعل ام مؤامرة كبيره. محكمه لتدمير نواة المجتمع وتحويل مسار الأجيال القادمة إلى أشباح، الجميع يشاهد. المباريات. واخرون. يتابعون الحر.وب هنا وهناك ولكن مع الأسف لم ينتبه أحد إلى أنها بدأت. بأشكال مختلفه. بتفكيك الأسر والمجتمعات وها هي الآن. تقطف. زهورنا
بقلم : رودي نبيل