ظواهر غريبة وعجيبة لكن مهيبة في القارة الغربية واسيا البعيدة اطلعنا الدارك الواب « DARK WEB » و شهادة دبلوماسيين مثقفين و رجال اعمال و مال أن هناك نوادي خاصة سرية خفيّة شيطانية تقيم طقوس وتجارب استثنائية منها مطاعم نسميها ام مأثم تركها مظالم من ما مسلم داعية بتحريمها عالم، مطاعم ونوادي وفنادق خاصة تقدم لحم البشر وفي قارة اسيا الجنس الاصفر يأكل كل حي من حيوان و جوارح حيات و الثعابين جهل نراه فها نستر و نترك المنكر يستمر ، نعم لحم محرم و غير لائق من احياء لا تجوز و و شرائح و هبرة أخيه الآدمي وابن حواء هذا ليس هراء، لحم البشر كوجبة داخل فنادق مطاعم لزبائن ذوي طقوس ونفوس ويدفعون النقود والفلوس من فعل منه النفوس لحم بشر او حيوان محرم من البر على شكل طبخة فاخرة إلى أين هذه الممارسة سائرة من عرق يدعي أنه سامي.
أكل البشر وما بالك ما أكل لحم البشر يا له عظيم وإثم من أمر أليس الخنزير(البري و الاليف) مضر و مسبب للسرطان و به ديدان مضرة بالإنسان و محرم والإنسان مكرم، عندنا وعندهم وحتى عند اليهود لحم الحلوف محرم وغير مألوف . ألا توجد لحوم حلال طيبة لذيذة ونافعة وصحية ورخيصة و للصحة مفيدة اليس توجد لحوم و شحوم اخرى حلا عديدة.
تحريم هذه الاستثناءات الغذائية البشرية معروفة منذ وخلال تواجد الحضارات وعند جميع الأديان وكل مكان، حرّم لحم حيوان مثلا الخنزير، السبع لان( هورموناته تزيد من الوحشية و العنف و يقتات من الجيفة) فما باك بلحم مخلوق عاقل وهو الإنسان تذكر وهذا أمر لابد من تذكره وتفكره وليس من ضروريات النسيان
القانون والشرع
تحريم أكل وقتل البشر أمر معلوم من الدين والأعراف و الاثر والحكمة والمنطق والسلوك الإنساني والخلق (الإسلام، اليهودية والنصرانية) وحتى الديانات الغير السماوية (الهندوسية وعبدة الفئران، وعابدي البقر يوقرون ويجرمون)، الملحدون يستنكرون أكل لحم بني البشر(قد يكون معلم فقدانه يسبب الجهلة طبيب المرض تاجر حرمان بضاعة او تعطيل مشتريات اساسية و غلق المتجر فلاح خضر فواكه لحوم و دواجن او حتى مجاعة او صيدلي تعطيل او اندام بيع الدواء الموت.
في الهند يحترمون البقر ويوقرونها وفي بعض البلدان لحوم الإنسان يبيعونها ويأكلونها.
الإسلام حرم الغيبة الإيذاء، النميمة الإساءة للإنسان حيا أو ميتا فكيف بقتله بيعه طبخه أو شويهه أهذا يهضم؟
تصوروا كم سيدوم بقاء البشرية وتكاثر الإنسانية إذا أكلنا بعضنا البعض؟ نحمي حيوانات محمية ضمن قوانين الامم المتحدة ضمن,لائحة UICN ونأكل مخلوق مكرم
– ألا يوجد لحوم حلال غنية بالبروتين و الفيتامين و مضادات الاكسدة ألذّ من لحم البشر مثل لحوم الثيران والبقر والخرفان، الغزلان، الجمال، ونريد لحم الدواجن.
-حرّم الله خالق كل كائن متحرك أو ساكن لحم الصقور والنسور فكيف بأخيك الانسان الطيب الذي يداويك، أو المعلم الذي يعلمك وابنك …) حرّم الخنزير البري والمالكيه يكرهون حتى البحري، الحيتان والثعابين التي بها سموم فكيف صاحب الحكمة والعقل “الإنسان” المنزل “والمكرم إلى الأزل” والذي سيحميه رب الأرباب في جنة عرضه السموات والأرض بعد الممات ولكن ليس مأكولا
هو فعل مجرّم منذ العهود الأولى للبشرية ومنذ نزول آدم على كوكب الأرض فكيف في ثالث الألفية لأصحاب تجار وآكلي اللحوم البشرية.
– ديننا الحنيف أحل أكل كل طيب ونافع للبشر ما عدى بعضهم البعض وهذا من كل الكتب الأديان والقرآن هل لحم الإنسان نافع للعقول والأبدان؟ هل هناك بحث علمي يثبت أنه طيب نافع ومفيد ولذيذ؟
– يسألونك ماذا أحل لكم الطيبات
لو كان طيبا لأحله خالقه بل وبعد وحتى في الجنة بعد يوم القيامة، لحم البشر معلوم أنه مقرف ومضر.
يقول سبحانه وتعالى في سورة الأعراف “157” “يحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث” أكل لحم الصديق أو الجار عيب وحرام يجلب الخراب والانهيار للبشرية والدمار.
مجرد الغيبة أو سبه حرام ومنهى عنها فكيف بتقطيعه كحيوان أعد للأكل تصوروا لو تخيل لو كان الضحية طبيب جراح يجري عشرات العمليات شهريا و للآلاف سنويا ويكون دفعات اخرى من الاطباء و المتمرسين و الممرضين ويلقي المحضرات و الايام التكونية كيف يكون حال مرضاه و مستقبل الطب و الصحة في البلد؟.
هل هذا يأنفه العقل والطبيعة والغزيرة والكيمياء الإنسانية؟.
هل تأكل الضباع والسّياع بعضها؟ هذه غزيرة ربانية إلاهية كوبته فيها حكم ونعم منها الحفاظ على السلالة الآدمية “أيجب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم” “الحجرات 12”
كرهتموه أي لا تحبونه منذ العهود والسلالات الأولى للبشرية ذوقه وكميائه وأثره على النفس، العقل، القوة، البدنية من أثر القبائل البدائية.
الحالات الاستثنائية البشرية خير المخلوقات البشرية.
أثار القرطبي في تفسيره ج2 ص229 : قال: إذا وجد المضطر ميتة ولحم خنزير ولحم بني آدم، آكل الميتة. أهي حرام أم حلال “الخنزير وابن آدم لا يحل يحال، والتحريم المخفف أولى أن يقتحم من التحريم المثقل. وهذا الضابط للأحكام، ولا يؤكل ابن آدم ولو مات . “انتهى
حرمت الميتة من الحيوان فكيف لحم الإنسان. أهذا يعقل في هذا الزمان؟ هذا حكم كل المذاهب وليس القرطبي ( من قرطبة الاندلس حضارة 800 سنة ) من المالكية.
– قال علماء آخرون إن ذلك حرام و غمس في الجهل والظلام واحتجوا بعدم الجواز والتحريم.
يقول صلى الله عليه وسلم: “كسر عظم الميت ككسره حيا”.
كسره حرام لأنه يؤذيه ويؤلمه، أما ميتا فالوجوب إكرامه، دفنه بعد تكفينه وغسله وذكر محاسنه وليس أكله ألم يقل الله تعالى: ” ولقد كرّمنا بني آدمّ سورة الإسراء فها إكرامه “لهذا المخلوق الذي سجدت له الملائكة ونفخ الله من روحه” هو بيع أعضائه ومخه للتغذية يا عقلاء الا يوجد لحوم عديدة و متعددة في الطبيعة من الطيور والحيوان غير لحم الإنسان؟
من أضرار أكله نقص العقل، ضعف البدن وهذا لا يجوز ولا يسن
أكل لحوم البشر بالعلم والدراسات الأبحاث والأثر ينفر:
– لأن ممارسات بشعة لا يعقل ولا تتصور لما فيه سلبيات وضرر وليست من سلوك أو ثقافات الحضارات ولا الحكماء من بني البشر لما فيه من خطر لو كان هذا الفعل الشنيع منتشر فهل تبقى ذريته .
– في عام 1961 توجه باحث طبيب استرالي فني ليحقق في مرض أكتشف في قبيلته “لافور” التي تسكن بين المرتفعات الشرقية عن مقاطعة “بايوا” في غينيا الجديدة فوجد أن أكل لحوم بعضهم البعض تسبب في حدوث مرض قتل 200 شخص كل عام من أفراد القبيلة. تخيل العدد من قبل الدراسة وفي مناطق اخرى
تصور لو فعلت كل الشعوب والقبائل ذلك
من أعراض المرض ” الاضطرابات العاطفية، ضعف ووهن وعدم القدرة على الوقوف، الضحك الهستيري وهو ناتج عن فيروس أو بكتيريا التي فيما بعد تتناثر و تتكاثر وتتفاعل مع بكيمياء الجسم فينتج لضرر.
بعد 5 سنوات نفس العالم فك لغز أمراض عقلية أخرى ( سببها نفسه أكل شيء محرم ) مرض “الكوروي” نتيجة أكل الدماغ البشرية وحتى باقي اجزاء الجسم قد تكون بها و علل تعدي و تصيب بخلل .
أكل لحوم البشر بسبب التهاب الدماغ الاسفنجي ما يعرف بجنون البقر – هذا هو القدر – الذي انتشر في العالم والجزائر وسبب موت البقر وما ينجر عن ذلك تجاريا. وأجبر الفلاحون على قتل هاته الحيوانات الأليفة الحلوب ومصدر لحم حلال.
رسول الله صلى الله عليه وسلم عاف أكل الضب لأنه لم يكن معروف في قومه فكيف لحم أخيك النزل من جنة الرحمان يا انسان. لحوم البغال والحمير والأحصنة مكروهة لأنها تستعمل لأغراض أخرى كالسفر وحمل الأثقال فكيف بلحم انسان يفكر أب، أم، عالم، أستاذ، مواطن عادي وإداري من سيبني البيت و المدرسة و يسير المصنع او تصور لو كان ضابط امني كيف مصير الامن و السلام لان ترتفع نسبة الجريمة و يزيد عدد اللصوص القتلة و المختلسون و ترتفع نسبة الجرائم بأنواعها ويزداد حكم و سيطرة العصابات و يخرب البلد و كيف ….؟انه هلاك لبلاد آلا يوجد انعام طيور غزلان عجول و ثيران وبقر وناكل لحم البشر الموقر؟
الإسلام حرم “وكرم” قبل 1500 عام ولكن الغرب وحتى بعض البلدان الأسيوية يأكلون الضباع والسياع وبعض البشر.
يأكل المخلوق العاقل خلستا داخل نوادي وثعابين و حيات في مطاعم الأسيويين و الاسيويات فنادق أماكن سريّة وفي أماكن خاصة بهم والتحريم مهم والموضوع ملم . اتلك أكلات ومطاعم وأماكن أم مأثم؟
– لحم البشر أكل في مجاعة روسيا استثنائيا عام 1921 أي بعد الثورة الروسية (البلشفية) كان هناك برد ثلج و انعدام الخضر و الفواكه و القمح……ولو يم يفعلوا ذلك الاستثناء لماتوا
– أما الغرب السامي أو “السمي” في القارة العجوز أو نادرا من طرف قبائل بدائية في افريقيا وفي قارة الجنس الصفر اسيا فيفعل بعدة حجج واهية وهذا خطر على صحته و وجوده وطبعا مستقبله
– في الأندلس (اسبانيا والبرتغال حاليا) التي كانت ملكا للمالكية المسلمين المغاربة كان محرّما ومجرما وغير معقول.
– حتى القرن الثامن العشر كانت تباع وتشترى أجزاء من بني البشر كأدوية للاستعمالات الطبية ” لأنه لم تصلهم الأدوية العربية ولا الفتوحات الإسلامية وكتاب الطب النبوي لابن القيّم الجوزية.
-الفتوحات الاسلامية توقفت على ابواب فرنسا على حدود الاندلس سابقا اسبانيا و البرتغال حاليا و اسمرت لاستمر العلم و الطب و التحضر يا بشر وحتى مؤرخو فرنسا و اوروبا يتأسفون على خسارة العرب المغاربة لمعركة بلاط الشهداء و الا فاض علمنا عليهم و لا ينتظر الفرنسيون عام1779 ليثوروا ليحسنوا من احتكار الكنيسة و الملوك للثروة و العلم و القرار
– حرّم ذلك عندنا حين كان القساوسة وملوك أوروبا الغارقة في الجهل والأمية يستهلكون ويداوون بها. ويظنوا أن أكله والمداومة عليه يعالج أي شيء. كان من الأفضل أن نرسل لهم بعض كتب الطب المصري الفرعوني الذي لم يكون ولم يعرفوا هذا الفعل الغربي الغريب أو كتب ابن سينا مثل كتاب القانون الذي يدرس لحد الآن في كبريات كليات الطب.
حرّم ذلك أي لحم البشر لأنه فتّاك ( أمراض عقلية ونفسية ) وآثار سلبية اقتصادية واجتماعية عند المسلمين المنتصرين أصحاب الحضارة التي لم تكن تغيب عنها الشمس.
فهمتم يا معشر الأطباء، الفقهاء، الحكماء وذوي الألباب الأذكياء من الأغنياء والفقراء، من الحكمة و الاثر والله دائما أكبر فيجب نفي والتنفير والحذر فهي بعض حصى من ماء صاحب الخلق الحكيم والقضاء والقدر عيوبهم هته حصى من وادي فيجب الأمر والنعي والنهر، التحريم من فضائل ومحاسن ودلائل الدين تصحيح هذا سقيا من نهر.
اللهم لا يأكل عبد مسلم لحم بشر ولا كافر آخر مدى الدهر ندعوا بذلك بالليل والنهار وأواخر العشر والثلث الأخير من الليل وفي كل عام وكذا رمضان شهر الصيام أعظم شهر فهذا الفعل الشنيع أدهى وفضيع ومر.
اذا كان بحث يثبت عكس ما سردته و لخصته من تحريم و ضرر على الصحة و العقل و الضرر الاجتماعي و الاقتصادي و الوجود البشري منشور في مجلة علمية ورقية او الكترونية من عالم كبير او صغير او اي مركز بحث خاص او حكومي اوروبي او امريكي….ارشدونا اليه .
صيدلية منزلية ووقائية ومسائل في القرنفل من النصائح النبوية
بعض المشاكل الصحية الأسرية العشرية:
رائحة الفم: الزعتر، الخيار ولا تنسى القرنفل ونصائح كثيرة لا تنتهي اقرء و طبق أترك لكم حرية كيفية استعمال
صداع: زنجبيل، وشم بعض العطور الزكية (رائحة الخزامة أو الياسمين) مردقوش، شراب النعناع ولا تنسى تلاوة القرآن وبعض القرنفل
مشاكل الجهاز الهضمي: الشعير، البصل، زيت الزيتون، زعيترة و زعتر، عسل وحبات معدودة من القرنفل
زكام: قليل من عصير الليمون أو البرتقال، زيت الزيتون، زعيترة وزعتر، عسل وحبات معدودة من القرنفل.
مشاكل الكلى: شرب مياه معدنية ومنبع، مغلى البقدونس، ليمون، وأعواد القرنفل.
هشاشة العظام: كبد الدجاج، (عدم شرب المشروبات الغازية)، سمسم (جلجلان)، بيض، لوز أو بعض المكسرات، بعض أعواد القرنفل من النوعية الجيّدة.
التعب والإرهاق: الوضوء والاغتسال بالسنا مكي، النوم على أذكار ووضوء، عصير البرتقال، قهوة مع عدم المبالغة ( 3 في اليوم على الأكثر)، وقرنفل يبعد التعب والملل.
مشاكل اللثة: تفاح، المضمضة بالدورو، السواك اليومي، مسح الأسنان بقشور حمضيات، قرنفل.
سكري: قرفة، بصل مشوي، حلبة، شرب ماء وقليل من الحركة والمشي بدون ذكر أن القرنفل نافع ودافع.
الجهاز التنفسي: كمون، حلبة، قرفة، الحلبة وتجويد الفرقان، والمسهل القرنفل
ملاحظة: نافع كذلك للجهاز المناعي طرد الناموس بالغلي والتبخير، والرقية الشرعية والأبحاث عنه مثمرة …
الفقير إلى الله: عيساني رضوان .مكلف بخلية الإعلام والاتصال، محمية الصيد بزرالدة