ﺣﻘﺎ ﺇﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﺴﻄﻮﻻ ﺍﻟﺬﻯ ﻗﺎﻝ ﻗﺪﻳﻤﺎ ﺇﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺩﺧﺎﻥ ﺑﻼ ﻧﺎﺭ .. ﻣﻨﺬ ﺃﺷﻬﺮ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﺷﺎﺋﻌﺔ ﻗﻮﻳﺔ، ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻓﻘﻂ ﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺳﻴﺤﻈﻮﻥ ﺑﺎﻟﺘﻄﻌﻴﻢ ﺿﺪ ﺃﻧﻔﻠﻮﻧﺰﺍ ﺍﻟﺨﻨﺎﺯﻳﺮ ﺩﻭﻧﺎ ﻋﻦ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻐﻠﺒﺎﻥ .. ﻭﺗﻨﺎﻗﻠﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺔ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺠﺮﺍﺋﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻠﺔ ﺳﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻠﻰ « ﻛﺪﻩ ﻭﻛﺪﻩ » .. ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺔ ﺧﺒﺮﺍ ﺭﺋﻴﺴﻴﺎ ﻓﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ .. ﻭﺍﻧﺒﺮﻯ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﻮﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻳﻨﻔﻮﻥ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺔ ﻭﻳﺘﻈﻠﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ .. ﻭ ﺳﻴﺮﺓ ﺍﻟﺸﻌﺐ .. ﻭﻇﻠﻢ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻟﻜﻞ ﺃﺻﺤﺎﺑﻪ ..
ﻭﺍﻵﻥ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺟﺎﺀﺕ ﺟﺮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻄﻌﻴﻢ ﺇﺫﺍ ﻓﻌﻼ ﺑﺎﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﺑﺄﺧﺬ ﺟﺮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻄﻌﻴﻢ ﺃﻭﻻً ! ﻭﺁﻝ ﺇﻳﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ .. ﻭﺁﻝ ﺇﻳﻪ ﻟﻴﺜﺒﺘﻮﺍ ﺳﻼﻣﺔ ﺍﻟﺘﻄﻌﻴﻢ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﻌﺐ .. ﻳﺎﺳﻼﺍﺍﺍﺍﻡ ..! ﺃﺭﺟﻮ ﻣﻨﻚ ﻋﺰﻳﺰﻯ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ ﺃﻻ ﺗﺘﻬﻤﻨﻰ ﺑﺈﺛﺎﺭﺓ ﺍﻟﺒﻠﺒﻠﺔ .. ﻭﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﺮﻯ ﺫﻟﻚ ﻫﺎﺕ ﻗﻤﺎﺷﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺍﻣﺴﺢ ﺍﻟﺒﻠﺒﻠﺔ ﻭﺭﺍﻳﺎ .. ﻓﻌﻠﻰ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﺃﻧﺎ ﺃﻋﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺗﻄﻌﻴﻢ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺃﻭﻻ ﺃﻭ ﺗﻄﻌﻴﻤﻬﻢ ﻓﻘﻂ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﺮ .. ﻛﻴﻒ؟ .. ﺧﻠﻴﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻋﺰﻳﺰﻯ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ، ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻫﻴﻤﻮﺕ ﻫﻴﻤﻮﺕ، ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻤﺖ ﺑﺎﻟﺨﻨﺎﺯﻳﺮ ﺳﻴﻤﻮﺕ ﺑﺎﻟﻄﻴﻮﺭ ﻭﺇﺫﺍ ﻧﺠﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺌﺮﺍﻥ ﺍﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺳﺘﻘﺮﻗﺾ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﺨﻠﺺ ﻋﻠﻴﻪ ..
ﺃﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻧﺠﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﻭﺫﺍﻙ ﻭﻫﺎﺫﺍﻙ ﻫﻴﺮﻭﺡ ﻓﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻜﺒﺪﻯ ﻭﺍﻟﻔﺸﻞ ﺍﻟﻜﻠﻮﻯ؟ ﺃﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻨﺼﺢ ﻋﺎﻵﺧﺮ ﻭﻓﻠﺖ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻫﻴﺮﻭﺡ ﻓﻰ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﻗﻄﺮ ﺃﻭ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺍﺋﺮﻯ .. ﻳﺒﻘﻰ ﻣﺶ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻧﻀﻴﻊ ﺍﻟﺘﻄﻌﻴﻢ ﺍﻟﺬﻯ ﺍﺳﺘﻮﺭﺩﻧﺎﻩ ﺑﺎﻟﺸﻰﺀ ﺍﻟﻔﻼﻧﻰ؟
■ ﺃﺗﻌﺠﺐ ﺟﺪﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﻫﻀﻴﻦ ﺿﺪ ﺍﻟﺘﻮﺭﻳﺚ .. ﺇﺫﺍ ﺃﻧﺖ ﺑﺤﺜﺖ ﻭﺭﺍﺀﻫﻢ ﺳﺘﺠﺪﻫﻢ ﻣﻦ ﺃﺷﺪ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺑﺎﻟﺘﻮﺭﻳﺚ .. ﻓﻬﺎﻫﻮ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﺳﺲ ﺣﺰﺑﺎ ﻓﻘﺎﻡ ﺑﺘﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﻗﺮﺑﺎﺋﻪ .. ﻭﻫﺎﻫﻮ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﺩﺧﻞ ﺍﺑﻨﻪ ﻛﻠﻴﺔ ﺍﻟﻄﺐ ﻭﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﻛﻰ ﻳﻀﻤﻦ ﻟﻪ ﻣﻜﺎﻧﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻠﻚ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻰ ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﻛﻔﺎﺀﺗﻪ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ .. ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻳﺴﻠﻜﻪ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻰ ﻭﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﻭﺍﻟﻤﻤﺜﻞ … ﻓﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﻧﺠﺪ ﺃﻧﻨﺎ ﻧﻄﺒﻖ ﻣﺒﺪﺃ ﺍﻟﺘﻮﺭﻳﺚ ﺩﻭﻥ ﺃﻯ ﺣﺮﺝ .. ﻃﺒﻌﺎ ﺃﻧﺖ ﺍﻵﻥ ﻋﺰﻳﺰﻯ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ ﺳﺘﻨﻈﺮ ﻟﻰ ﺑﺎﺷﻤﺌﺰﺍﺯ ﻭﺗﺴﺄﻝ ﺃﻧﺎ ﺑﺎﻗﺎﺭﻥ ﺇﻳﻪ ﺑﺈﻳﻪ ..
ﻭﻏﺎﻟﺒﺎ ﺃﻧﺖ ﺍﻵﻥ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻗﻠﻢ ﺟﺎﻑ ﻟﺘﺮﺳﻢ « ﺷﻨﺐ » ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺭﺗﻰ .. ﻣﻌﻠﻬﺶ .. ﺍﺗﻔﻀﻞ ﺍﺭﺳﻢ ﺍﻟﺸﻨﺐ .. ﺍﺭﺳﻢ .. ﻋﻤﻮﻣﺎ، ﺑﺎﺑﺎ ﺯﻣﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻧﻰ « ﺑﻤِﻴﺖ ﺭﺍﺟﻞ » .. ﻟﻜﻦ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ ﺃﺟﺒﻨﻰ : ﻫﻞ ﺗﺮﻯ ﺃﻥ ﺻﺤﺔ ﻣﺮﻳﺾ ﺃﻗﻞ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺑﻠﺪ؟ ﻫﻞ ﺗﺮﻯ ﺃﻥ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﻤﺎﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﻣﻬﻨﺪﺱ ﻓﺎﺷﻞ ﻟﻜﻨﻪ ﺍﺑﻦ ﻣﻬﻨﺪﺱ ﻛﺒﻴﺮ، ﻫﻞ ﺗﺮﻯ ﺫﻟﻚ ﻭﻣﺎ ﺳﻴﺘﺒﻌﻪ ﻣﻦ ﻛﺎﺭﺛﺔ ﺃﻗﻞ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺑﻠﺪ؟ ﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻰ .. ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺎ ﺳﻨﻌﺘﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺭﻳﺚ ﻓﻠﻨﻌﺘﺮﺽ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﺳﺘﻌﺒﺎﻁ .. ﺃﻭ ﻣﺎ ﺗﻮﺟﻌﻮﺵ ﺩﻣﺎﻏﻨﺎ ﺑﻘﻰ .
■ ﺃﺗﻌﺠﺐ ﺟﺪﺍ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﻼﻕ ﻟﻺﻋﻼﻡ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻮﻥ ﺣﺘﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻳﻌﺎﻧﻮﻥ ﻣﻦ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﻧﻘﺎﺑﺔ ﻟﻬﻢ ..! ﻭﺣﻴﻦ ﺳﺄﻟﺖ ﺃﻭﻻﺩ ﺍﻟﺤﻼﻝ ﺗﻌﺠﺒﺖ ﺃﻛﺜﺮ ﺣﻴﻦ ﻋﻠﻤﺖ ﺃﻥ ﻧﻘﺎﺑﺔ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﺗﺮﻓﺾ ﺍﻧﻀﻤﺎﻡ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﺇﻟﻴﻬﺎ ! ﻭﻟﺴﺖ ﺃﺩﺭﻯ ﺑﺄﻯ ﻭﺟﻪ ﺗﺮﻓﺾ ﻧﻘﺎﺑﺔ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻭﺍﺷﺘﻬﺮﺕ ﺑﺮﺍﻣﺠﻬﻢ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻮﻥ .. ﻓﻬﻨﺎﻙ ﺍﻟﻼﻣﻌﻮﻥ ﻭﺍﺋﻞ ﺍﻹﺑﺮﺍﺷﻰ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﻧﻰ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﺣﻤﺪﻯ ﺭﺯﻕ ﻭﻋﻤﺮﻭ ﺍﻟﻠﻴﺜﻰ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺳﻌﺪ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻴﺴﻰ ﻭﺧﺎﻟﺪ ﺻﻼﺡ ﻭﺳﻬﻴﺮ ﺟﻮﺩﺓ ﻭﻟﻤﻴﺲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪﻯ ﻭﺍﻟﺒﻘﻴﺔ ﺗﺄﺗﻰ .. ﻓﻜﻴﻒ ﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺗﺴﺘﻌﺒﻂ ﻧﻘﺎﺑﺔ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﻭﺗﺮﻓﺾ ﺍﻧﻀﻤﺎﻡ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﺇﻟﻴﻬﺎ؟ ..
ﻟﻘﺪ ﺫﻛﺮﻧﻰ ﻫﺬﺍ ﺑﺄﻳﺎﻡ ﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ، ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻻﻗﺎﻫﺎ ﺍﻟﻬﻨﻮﺩ ﺍﻟﺤﻤﺮ ﺳﻜﺎﻥ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺍﻷﺻﻠﻴﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﺎﻥ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ .. ﻋﻤﻮﻣﺎ ﻟﻘﺪ ﻧﻈﺮﺕ ﺣﻮﻟﻰ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻃﺒﺎﺀ ﺃﻳﻀﺎ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻭﻟﻤﻌﻮﺍ ﻓﻴﻪ ﻣﺜﻞ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻨﺘﺼﺮ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻌﻼﻳﻠﻰ ﻭﻟﻤﻴﺲ ﺟﺎﺑﺮ .. ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻭﺑﺼﻔﺘﻰ ﻃﺒﻴﺒﺔ ﺃﻳﻀﺎ ﻓﺄﻧﺎ ﺃﺩﻋﻮ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﺍﻟﺤﻤﺮ ﻟﻼﻧﻀﻤﺎﻡ ﻟﻨﻘﺎﺑﺔ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻔﺮﺟﻬﺎ ﺭﺑﻨﺎ، ﻭﺃﻋﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺯﻣﻼﺋﻰ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺫﻛﺮﺗﻬﻢ ﺳﻴﺸﺎﺭﻛﻮﻧﻨﻰ ﻓﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ، ﻫﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻘﺎﺑﺔ ﺃﺑﻮﻧﺎ !
ﺑﻘﻠﻢ : ﺩ . ﻏﺎﺩﺓ ﺷﺮﻳﻒ
شاهد أيضاً
رضا حجازي.. لا تتوقف عن الحلم
1. لا تتوقف عن الحلم: الأحلام الكبيرة هي التي تدفعك للعمل الجاد وتحقيق الإنجازات العظيمة. …