كيف تسيطر على توتر الامتحانات لكل طالب
في نقاط سهلة لتحصيل افضل :
كتبت : رودي نبيل
فإن القلق النفسي هو من الطاقات المطلوبة حتى يكون الإنسان مثابراً وناجحاً،
ولكنه حين يزيد عن الحد الصحي يؤدي إلى نتائج عكسية،
وغير مرضية سواء على مستوى التحصيل،،،
و أحيانا يسبب أعراض إعياء.
كالمغص والإغماء إلخ.. إلخ،،،
_أن القلق ظاهرة طبيعية تحدث للكثير من الطلاب أيام الأمتحانات، وأرجو أن تأخذ ما هو جيد ومحفز منه.
– أرجو أن تدير وتقسم وقتك بصورة واضحة، فهذا من سبل النجاح وتحسين التركيز،
مثالا خصص وقتاً للراحة ووقتاً للمذاكرة ووقتاً لممارسة الرياضة الخفيفة ووقتاً للعبادة والترفيه عن النفس.
_ عليك بممارسة تمارين التنفس الاسترخاء وذلك بالاستلقاء في مكان هادئ مع غمض العينين وفتح الفم قليلاً والتأمل في شيء طيب،
وبعد ذلك خذ نفساً عميقاً وبطيئا عن طريق الفم (شهيق)، ثم اقبض على الهواء قليلاً في الصدر ثم أخرجيه بنفس القوة والبطء (زفير)، وكرري هذا التمرين من 4 إلى 5 مرات في كل جلسة بمعدل مرتين في اليوم.
_ أرجو الاستعانة بصديقاتك للمذاكرة في مجموعات.
_النوم مده لا تقل عن ٨ ساعات لتثبيت المعلومات…
_ أرى أنه أيضا من الأفضل أن تكون مذاكرتك ليلة الامتحان مجرد قراءة أو كتابة او سماع ما تكتب وتقرأ لتدخل المعلومة بأكثر من طريقة وليس. عن طريق حل اسئلة،
_ يحقق هذا التوازن الأمثل للناقلات العصبية للحفاظ على الصحة السليمة.يمكن أن تتسبب الاختلالات في ارتفاع أو نقص في تحفيز الدماغ والجسم، مما يؤدي إلى ظهور أعراض.
_وعليك التوقع أن من الممكن حدوث أشياء تثيرك او تشتتك باللجنة كصعوبة سؤال او أكثر. أو صوت عالي او غيرة
وتوقعك للشي سيقلل من تشتتك وتوترك وعليك أن تعرف كيف تهدأ من نفسك
مثلا
سواء قرأت بعض من القرآن او. ممارسة تمرين التنفس
والتركيز في أسهل سؤال وقم بحلة.
ومن الممكن أن تحدث نفسك ببعض الجمل التحفيزية متل سوف. استطيع….. أنا قدها….
_إياك والتوتر إياك والخوف فإنهم من الممكن أن يكون سبب في نسيانك
_حدث نفسك الامتحان مجرد خطوة أداة لا هدف ولا نهاية،
_احرص أيضا على لبس ملابس مريحة مناسبة للجو.
_احرص على عدم إهدار وقت الامتحان كن حريصآ عليه،،
👈واعلم جيدآ ليس فقط مجرد علم بل يقين بقلبك أن الله يرى تعبك وأن الله كريم وان فرحك علية هين وهو. القادر على كل شئ فكل ما ذكرت مجرد اسباب
👈فأياك إياك أن تنسي مسبب الأسباب فهو القادر أن يعطل لك الأسباب ويهيأ لك كل شي ليرضيك فرضاك عليه هين.
وهو أبصر وأعلم منك بما هو خير لك فرضي بقضائه فهو ناافز وهو كل الخير وأن الله لايضيع أجر من أحسن عملا
فأحسن الظن بالله وتوكل عليه وروح لله بقلبك وانت عامل كل الي تقدر وسيرضيك..
{وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى}
لكل أم،،،
– بعد كل امتحان شجعي ابنك على التحدث معك عن ما تم اجتيازة.
بدلا من التركيز على الأسئلة التي واجهوها..
لينتقل للتركيز على الاختبار التالي، بدلا من التركيز على الأخطاء التي ارتكبها في الامتحان
_الأفضل بكثير أن تدرس قليلاً على مر الوقت بدلاً من تكديس كل ما تدرسه في وقت واحد. أيضًا،
– اجعلي توقعاتك واقعية ملائمة ل قدراته.
، في الحصول على أعلى الدرجات لا يجب أن يكون أقصى طموحك بالنسبة له،
– فكّري معه في بعض المكافآت بعد تخطي كل امتحان، لا يجب أن تكون المكافآت كبيرة أو باهظة الثمن، يمكن أن تشمل أشياء بسيطة مثل إعداد الوجبة المفضلة أو حتى بعض الوقت الممتع لكم
– قبل الذهاب للاختبار
كوني مُطمئنة وإيجابية، ليعلم أن الفشل ليس نهاية العالم، فإذا لم تسر الأمور على ما يرام، أنك راضية عنه وتحبية بأي حال
– تأكدي أن لديه مكانا مريحا للمذاكرة، اسأليه عن أفضل مكان في المنزل يريد تحصيل دروسه به.
– ذكّريه أن الشعور بالقلق أمر طبيعي
، وأن التوتر والعصبية هما رد فعل طبيعي للامتحانات، والمفتاح هو استخدام هذا الشعور بشكل إيجابي.
– ضرورة مُساعدته على الاسترخاء ليلا والنوم لفترة كافية
، حيث يعتقد بعض الطلاب أن الاستيقاظ طوال الليل يسهم في زيادة تحصيلهم، لكن بالعكس فإذا لم يحصلوا على قسط كافٍ من النوم، فمن المرجح أن ينسوا المعلومات،
تقديم الدعم النفسي والمنطقي، كقولكم: “نحن على ثقة بأنكم ستحققون أفضل ما لديكم”،
بدلاً من قولكم، على سبيل المثال: “ستحققون علامة كاملة”..
وجدير بالذكر بل ومن المنطقي أيضا:
ان لا تقارنيه بآخرين ولا تحدثيه عن مدى تفوقهم أو عدد ساعات مذاكرتهم الأكثر فلكل منا فروق فردية ومهاراته الخاصة به أيضا التي تميزه عن غيره. فما خلقنا لنتناسخ
_حافظي على روتين المنزل المُعتاد لتجنب الإجهاد العصبي
فإن كنتِ تسمحين لأبنك بالسهر حتى العاشرة مثلا، فلا تُجبريه في الليلة السابقة للاختبار على النوم في الثامنة.
_ إن لم يكن ممارسا لنشاط معين:
يمكن أن تساعديه على ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي وركوب الدراجات فالتمارين الرياضية تساعد في زيادة مستويات الطاقة لديه، وتنقية العقل وتخفيف التوتر.
– أحرصي على أخذ قسط من الراحة والنوم
– لا تدعي معظم الوقت معة في الحديث عن أهمية الامتحان والمذاكرة عموما ،
حتى وإن كان بشكل إيجابي مثل القول حول ثقتك بقدرته على تخطي الامتحان، لأن ذلك في الغالب يؤدي لزيادة توتره
بل دعي الحديث يأخذ مجراه الطبيعي
علينا أيضا ألا تتجاهل صعوبات التعلم. قد يتحسّن القلق من الامتحانات بعلاج الحالة المرضية الأساسية التي تتداخل مع القدرة على التعلم أو الانتباه أو التركيز — على سبيل المثال: اضطراب نقص الانتباه/فرط النشاط (ADHD) أو عسر القراءة. وفي حالاتٍ عديدة، الطالب الذي تم تشخيصه بأنه يعاني من إحدى صعوبات التعلم يستحق المساعدة عند خوضه للامتحانات مثل إتاحة وقت إضافي له لاستكمال الامتحان أو أداء الامتحان في غرفة أقل تشتيتًا أو قراءة الأسئلة له بصوتٍ عالٍ.
لا تحاولي ترتيب أوراقه وكل ما يخص المذاكره يمكنك الترتيب حوله فقط،،
قولآ وفعلآ وشعورا لابد أن يصل إليه بأنك راض به وتحبه..مهما كانت النتيجة
وأنها سيصنع القمة حيث وجد. القمة ليس في مكان
انما انت من تصنعها حيث شئت وإن شئت
القمة هي كامنة فيك في قدراتك الا محدوده.
وانك نسخه وحيده فالكون لا يوجد مثيل لها.
معجزات وقدرات بلا حدود.